صفحتنا على الفيس بوك

كتاب المقالات

محطات من الذاكرة

التصويت

ما رايك بنشاطات مركز الوتر السابع؟
 جيدة
 مقبولة
 تحتاج الى تطوير
النتيجة

الساعة الآن

لقاء مع فنان

لقاءات فنية

خريطة زوار الموقع

اللقاءات مع الفنانين

لقاءات فنية

تفاصيل الخبر

مقطوعة شارع المتنبي - تأليف وعزف مصطفى زاير


2015-06-20

مقطوعة شارع المتنبي - تأليف وعزف مصطفى زاير

‫#‏شارع_المتنبي‬
من ألبوم ‫#‏عشق‬ ‫#‏بغدادي‬ 2013
--------------------------------------------------
شارع المتنبي
كل شارع وله شخصيته وملامحه التي تميزه، وقد تتحدد ملامح الشارع بالمارة ، أو ما تحويه طرقاته من محال تجارية تصبغ رائحته بعطر مميز، يجعلك كلما استنشقته تذكرت مرورك به.. ومن أكثر الشوارع التي اشتهرت بشخصيتها المتميزة كان شارع المتنبي ببغداد..
ويعد شارع المتنبي المحصور بين نهر دجلة وشارع الرشيد، مركزا لتجارة الكتب في العاصمة العراقية بغداد، وقد أطلق عليه خلال الحكم العثماني اسم (الخامنيه) وهي كلمة تركية تعني (ثكنات الجيش) التي يمكن مشاهدتها من أحد المقاهي الموجودة فيه.
ويحمل الشارع الآن اسم الشاعر العباسي الكبير (المتنبي)، ذلك الشاعر الذي أصيب بجنون العظمة وادعى النبوة، ومات شهيد بيته الشهير "الخيل والليل والبيداء تعرفني.. والسيف والرمح والقرطاس والقلم، عندما خرج عليه اللصوص في الصحراء ليلا، فهم بالفرار، لولا أن قال له غلامه "يا أبا الطيب أما أنت القائل "الخيل والليل والبيداء تعرفني.. والسيف والرمح والقرطاس والقلم"، فرد المتنبي قائلا "قتلتني قتلك الله"، فرجع وقاتل حتى قتل هو وابنه وغلامه.
ولكن آثار عشق العراقيين للقراءة والكتب ظلت موجودة بوضوح حتى اليوم في شارع المتنبي، حيث توجد مطبعة يعود تاريخها إلى القرن التاسع عشر تحولت اليوم إلى مقهى يرتاده أصحاب الفكر والقلم.
يقول (محمد كاظم الخشالي) صاحب هذا المقهى المسمى (الشابندر) : "شارع المتنبي هو الشريان الثقافي للمواطن العراقي الذي يمتد منه والى الأمة العربية بكاملها، حيث تروج جميع الكتب الأدبية الدينية والثقافية والكتب التي تصدر في جميع أنحاء العالم وعلى الخصوص العربية منها."
ورغم ما تعرض له هذا الشارع العلامة في تاريخ الثقافة العربية من تفجير إرهابي حاقد ، إلا أنه ما زال مصرا على القيام بدوره، حتى لو اضطر رواده للبحث عن الكتب وسط أكوام التراب والأنقاض وعلى الأرصفة. لأن شارع المتنبي باقٍ ليس كشارع فقط وإنما كشريانٍ رئيس في قلوب كل العراقيين .

Mutanabi Street
Every street has a character and features that distinguish it, has determined the features of the street with pedestrians, or its contentsown way commercial pigmentation distinctive smell perfume, makes you whenever Astnhqth remember your password .. It is the most notorious street distinctive personality was Mutanabi Street in Baghdad.
The Mutanabi Street, trapped between the Tigris River and Rasheed Street, a center for trade books in the Iraqi capital Baghdad, has been called during the Ottoman rule name (Vnyh) a Turkish word meaning (army barracks) that can be seen from one of the cafes in it.
And carries the street now name of the poet Abbasi Great (Mutanabi), the poet who was paranoid and claimed prophethood, and died a martyr his famous "horse and night and Baida know me .. and the sword and spear and Qurtas pen, when he went out by the thieves in the desert at night, they fled, except that the said his servant, "O Abu Tayeb As you view" horse and night and Baida know me .. and the sword and spear and Pen Qurtas ", replied the Mutanabi" killed me kill God, "and he came back and fought until he was killed and his son and his servant.
But the effects of Iraqis love of reading and books remained clearly exists even today in Mutanabi Street, where there is a printing press dating back to the nineteenth century today turned into a cafe frequented by intellectuals and pen.
Says (Mohammad Kazem Alkhhali) The owner of this cafe named (Shabandar): "Mutanabi Street is the artery cultural Iraqi citizen who runs it and to the Arab nation as a whole, where promotes all literary books, cultural and religious books published all over the world and in particular the Arab ones."
Despite what he suffered this street mark in the history of Arab culture of a terrorist bombing hateful, but it is still insisting to play its role, even if forced patrons to search for books amid piles of dirt and debris on the sidewalks. Because Mutanabi Street remains not only Kstreet but Prime lifeline in the hearts of all Iraqis.

شارع المتنبي - تأليف وعزف مصطفى زاير

المزيد من الاخبار

ابحث في موقعنا

شاهد قناة الوتر السابع

أحصائيات

عدد الزوار حاليا : 12
عدد زوار اليوم : 296
عدد زوار أمس : 563
عدد الزوار الكلي : 1199197

من معرض الصور

فيديوات الوتر السابع